Multilingual Scriptures Home » Arabic Smith 1865 Bible » Malachi
Arabic Smith 1865 Bible | ||
Chapter # | Verse # | Verse Detail |
1 | 1 | وحي كلمة الرب لاسرائيل عن يد ملاخي |
1 | 2 | احببتكم قال الرب. وقلتم بم احببتنا. أليس عيسو اخا ليعقوب يقول الرب واحببت يعقوب |
1 | 3 | وابغضت عيسو وجعلت جباله خرابا وميراثه لذئاب البرية. |
1 | 4 | لان ادوم قال قد هدمنا فنعود ونبني الخرب. هكذا قال رب الجنود هم يبنون وانا اهدم ويدعونهم تخوم الشر والشعب الذي غضب عليه الرب الى الابد. |
1 | 5 | فترى اعينكم وتقولون ليتعظم الرب من عند تخم اسرائيل |
1 | 6 | الابن يكرم اباه والعبد يكرم سيده. فان كنت انا ابا فاين كرامتي وان كنت سيدا فاين هيبتي قال لكم رب الجنود ايها الكهنة المحتقرون اسمي. وتقولون بما احتقرنا اسمك. |
1 | 7 | تقربون خبزا نجسا على مذبحي. وتقولون بم نجّسناك. بقولكم ان مائدة الرب محتقرة. |
1 | 8 | وان قربتم الاعمى ذبيحة أفليس ذلك شرا وان قربتم الاعرج والسقيم أفليس ذلك شرا. قرّبه لواليك أفيرضى عليك او يرفع وجهك قال رب الجنود. |
1 | 9 | والآن ترضّوا وجه الله فيتراءف علينا. هذه كانت من يدكم. هل يرفع وجهكم قال رب الجنود |
1 | 10 | من فيكم يغلق الباب بل لا توقدون على مذبحي مجانا. ليست لي مسرّة بكم قال رب الجنود ولا اقبل تقدمة من يدكم. |
1 | 11 | لانه من مشرق الشمس الى مغربها اسمي عظيم بين الامم وفي كل مكان يقرب لاسمي بخور وتقدمة طاهرة لان اسمي عظيم بين الامم قال رب الجنود. |
1 | 12 | اما انتم فمنجسوه بقولكم ان مائدة الرب تنجّست وثمرتها محتقر طعامها. |
1 | 13 | وقلتم ما هذه المشقّة وتأففتم عليه قال رب الجنود وجئتم بالمغتصب والاعرج والسقيم فاتيتم بالتقدمة. فهل اقبلها من يدكم قال الرب. |
1 | 14 | وملعون الماكر الذي يوجد في قطيعه ذكر وينذر ويذبح للسيد عائبا. لاني انا ملك عظيم قال رب الجنود واسمي مهيب بين الامم |
2 | 1 | والآن اليكم هذه الوصية ايها الكهنة. |
2 | 2 | ان كنتم لا تسمعون ولا تجعلون في القلب لتعطوا مجدا لاسمي قال رب الجنود فاني ارسل عليكم اللعن وألعن بركاتكم بل قد لعنتها لانكم لستم جاعلين في القلب. |
2 | 3 | هانذا انتهر لكم الزرع وامدّ الفرث على وجوهكم فرث اعيادكم فتنزعون معه. |
2 | 4 | فتعلمون اني ارسلت اليكم هذه الوصية لكون عهدي مع لاوي قال رب الجنود. |
2 | 5 | كان عهدي معه للحياة والسلام واعطيته اياهما للتقوى فاتقاني ومن اسمي ارتاع هو. |
2 | 6 | شريعة الحق كانت في فيه واثم لم يوجد في شفتيه. سلك معي في السلام والاستقامة وارجع كثيرين عن الاثم. |
2 | 7 | لان شفتي الكاهن تحفظان معرفة ومن فمه يطلبون الشريعة لانه رسول رب الجنود. |
2 | 8 | اما انتم فحدتم عن الطريق واعثرتم كثيرين بالشريعة. افسدتم عهد لاوي قال رب الجنود. |
2 | 9 | فانا ايضا صيّرتكم محتقرين ودنيئين عند كل الشعب كما انكم لم تحفظوا طرقي بل حابيتم في الشريعة |
2 | 10 | أليس اب واحد لكلنا. أليس اله واحد خلقنا. فلم نغدر الرجل باخيه لتدنيس عهد آبائنا. |
2 | 11 | غدر يهوذا وعمل الرجس في اسرائيل وفي اورشليم. لان يهوذا قد نجّس قدس الرب الذي احبه وتزوج بنت اله غريب. |
2 | 12 | يقطع الرب الرجل الذي يفعل هذا الساهر والمجيب من خيام يعقوب ومن يقرّب تقدمة لرب الجنود. |
2 | 13 | وقد فعلتم هذا ثانية مغطين مذبح الرب بالدموع بالبكاء والصراخ فلا تراعى التقدمة بعد ولا يقبل المرضي من يدكم. |
2 | 14 | فقلتم لماذا. من اجل ان الرب هو الشاهد بينك وبين امرأة شبابك التي انت غدرت بها وهي قرينتك وامرأة عهدك. |
2 | 15 | أفلم يفعل واحد وله بقية الروح. ولماذا الواحد. طالبا زرع الله. فاحذروا لروحكم ولا يغدر احد بامرأة شبابه. |
2 | 16 | لانه يكره الطلاق قال الرب اله اسرائيل وان يغطي احد الظلم بثوبه قال رب الجنود. فاحذروا لروحكم لئلا تغدروا |
2 | 17 | لقد اتعبتم الرب بكلامكم. وقلتم بم اتعبناه. بقولكم كل من يفعل الشر فهو صالح في عيني الرب وهو يسرّ بهم. او اين اله العدل |
3 | 1 | هانذا ارسل ملاكي فيهيء الطريق امامي ويأتي بغتة الى هيكله السيد الذي تطلبونه وملاك العهد الذي تسرّون به هوذا يأتي قال رب الجنود. |
3 | 2 | ومن يحتمل يوم مجيئه ومن يثبت عند ظهوره. لانه مثل نار الممحص ومثل اشنان القصّار. |
3 | 3 | فيجلس ممحصا ومنقيا للفضة فينقي بني لاوي ويصفيهم كالذهب والفضة ليكونوا مقربين للرب تقدمة بالبر. |
3 | 4 | فتكون تقدمة يهوذا واورشليم مرضية للرب كما في ايام القدم وكما في السنين القديمة. |
3 | 5 | واقترب اليكم للحكم واكون شاهدا سريعا على السحرة وعلى الفاسقين وعلى الحالفين زورا وعلى السالبين اجرة الاجير والارملة واليتيم ومن يصدّ الغريب ولا يخشاني قال رب الجنود. |
3 | 6 | لاني انا الرب لا اتغيّر فانتم يا بني يعقوب لم تفنوا |
3 | 7 | من ايام آبائكم حدتم عن فرائضي ولم تحفظوها. ارجعوا اليّ ارجع اليكم قال رب الجنود. فقلتم بماذا نرجع. |
3 | 8 | أيسلب الانسان الله. فانكم سلبتموني. فقلتم بم سلبناك. في العشور والتقدمة. |
3 | 9 | قد لعنتم لعنا واياي انتم سالبون هذه الامة كلها. |
3 | 10 | هاتوا جميع العشور الى الخزنة ليكون في بيتي طعام وجربوني بهذا قال رب الجنود ان كنت لا افتح لكم كوى السموات وافيض عليكم بركة حتى لا توسع. |
3 | 11 | وانتهر من اجلكم الآكل فلا يفسد لكم ثمر الارض ولا يعقر لكم الكرم في الحقل قال رب الجنود. |
3 | 12 | ويطوّبكم كل الامم لانكم تكونون ارض مسرّة قال رب الجنود |
3 | 13 | اقوالكم اشتدّت عليّ قال الرب. وقلتم ماذا قلنا عليك. |
3 | 14 | قلتم عبادة الله باطلة وما المنفعة من اننا حفظنا شعائره واننا سلكنا بالحزن قدام رب الجنود. |
3 | 15 | والآن نحن مطوّبون المستكبرين وايضا فاعلو الشر يبنون بل جربوا الله ونجوا |
3 | 16 | حينئذ كلّم متّقو الرب كل واحد قريبه والرب اصغى وسمع وكتب امامه سفر تذكرة للذين اتقوا الرب وللمفكرين في اسمه. |
3 | 17 | ويكونون لي قال رب الجنود في اليوم الذي انا صانع خاصة واشفق عليهم كما يشفق الانسان على ابنه الذي يخدمه. |
3 | 18 | فتعودون وتميزون بين الصدّيق والشرير بين من يعبد الله ومن لا يعبده |
4 | 1 | فهوذا ياتي اليوم المتقد كالتنور وكل المستكبرين وكل فاعلي الشر يكونون قشا ويحرقهم اليوم الآتي قال رب الجنود فلا يبقي لهم اصلا ولا فرعا |
4 | 2 | ولكم ايها المتّقون اسمي تشرق شمس البرّ والشفاء في اجنحتها فتخرجون وتنشأون كعجول الصيرة. |
4 | 3 | وتدوسون الاشرار لانهم يكونون رمادا تحت بطون اقدامكم يوم افعل هذا قال رب الجنود |
4 | 4 | اذكروا شريعة موسى عبدي التي أمرته بها في حوريب على كل اسرائيل الفرائض والاحكام |
4 | 5 | هانذا ارسل اليكم ايليا النبي قبل مجيء يوم الرب اليوم العظيم والمخوف. |
4 | 6 | فيرد قلب الآباء على الابناء وقلب الابناء على آبائهم لئلا آتي واضرب الارض بلعن |